أهم ركائز تطوير المدن
" التوجه الصحيح والأمثل للتطوير العمراني يتمثل في القدرة على التخطيط والتفكير لتقديم مكون عمراني جديد لديه القدرة على إحداث التغيير الإيجابي عمرانيا واقتصاديا واجتماعيا في حاضر ومستقبل المدن" ( م. فهد الصالح – مقال / جريدة الرياض -8 أغسطس 2019).
- الثقافة والتعليم والتراث
- البنية التحتية
- الاقتصاد المحلي
- الاستدامة التنموية
- جودة الحياة
- مشاركة المجتمع
" كل مدينة تعد قصيدة، وكل إنسان فيها يشكل بيتًا في هذه القصيدة” وليام شكسبير
تحديات التخطيط الحضري
- انفصال النسيج العمراني
- بناء المدينة ارتكز على عنصر السيارة في النقل.
- لا يوجد هوية عمرانية للمدن.
- التشوه البصري
- فهم قيم النقل العام.
- استخدامات الأراضي
- تغيير واقع المدن السعودية ليس سهلا.
- اغلب المشاكل تكمن في التوسع العمراني
- الحدود العمرانية (التنموية) دائما تتغير وتخلق مشاكل تخطيطية.
- مشكلة انخفاض الكثافة السكانية نسبة للأراضي موضوع ثقافي مجتمعي.
- تعدد استخدامات الأراضي لم يكن مطروحا سابقا، ونتج عن ذلك نطاق عمراني متوسع.
- عناصر السلامة والبيئة والخضرة، يفترض ان تكون الاحياء مؤهلة للمشي وليس تخصيص مكان للمشي.
- الجهات الحكومية تبني مشاريعها بانعزال عن التخطيط الوطني مثل الصحة والتعليم بدون تنسيق.
- بحاجة لإيجاد نظام وطني للتخطيط العمراني.
العناصرالاستراتيجية للتنمية المحلية
- التنمية العمرانية : الطرق والسكن.
- التنمية الصحية : توفيرالخدمات الصحية و سهولة الحصول على الخدمات الطبية و برامج منع الامراض المعدية.
- التنمية الاجتماعية : دعم الجمعيات الخيرية والحد من الفقر والأمن المجتمعي والرياضة والوعي الصحي.
- التنمية الاقتصادية : تسهيل فرص الاستثمار وجذبها ودعم رواد الاعمال وفرص الصناعات الجديدة للمحافظة وتوعية السكان بالفرص.
- التنمية البيئية : خدمات صديقة للبيئة، معالجة المخلفات والنفايات، ندوات التوعية البيئية الموجهة للمحميات الطبيعية.
- التنمية الزراعية : التحول التقني للري والحد من استنزاف المخزون المائي للمنطقة، الاستخدام الأمثل للمبيدات، استقطاب صناعات زراعية للاستدامة البيئية، السياحة الزراعية، برامج دعم الأرياف والثروة الحيوانية، الحدائق والمنتزهات .
- التنمية الصناعية : دعم الصناعات الخفيفة والصناعات المرتبطة بالميز النسبية المحلية للمنطقة ودعم رواد اعمالها.